|
|
|
|
تغلغلت معاداة السامية والعنصرية في النظرة العالمية للنازية. فقد شدد هتلر في خطبه على النقاء العرقي وتفوق "الجنس الجرماني" -- فيما يسمى بسيادة الجنس الآري. وكجزء من الدفع باتجاه عملية "تطهير" العروق السكانية ذات الأصول الجرمانية وتعزيز مكانتها، أجاز قانون سنة 1933 للأطباء إجراء عمليات تعقيم إجباري للمرضى النفسيين والمعاقين خلقيًا وطائفة الروما (الغجر) والسود.
|
 تظهر هذه الصورة جدولاً لأحد الفصول الدراسية يحمل عنوان " شباب ألماني، شباب يهودي، ". وقد تم نشره في كتاب مدرسي خاص بالوراثة وعلم الأنساب والدراسات الخاصة بعناصر السلالات البشرية. —USHMM #14945/Alfred Vogel, Erblehre, Abstammungs, und Rassenkunde in bildlicher Darstellung (Stuttgart, 1938)
|
|
هذه الصورة الإيضاحية تم أخذها من إحدى المجلات النازية وتدعى Neues Volk (شعب جديد)، 1934، حيث تظهر فصلاً دراسيًا بإحدى المدارس الابتدائية خلال درس عن صحة النسل. —USHMM Photo Archives #13394
|
|
جانب من محاضرة عقدت حول علم الجينات الوراثية والجنس البشري في أكاديمية الدولة للجنس البشري والصحة في دريسدن حيث تظهر تلك المحاضرة الذرية الناتجة من تزاوج امرأة ألمانية بجندي إفريقي من المستعمرات كان قد قدم مع القوات الفرنسية التي احتلت منطقة الراين بعد الحرب العالمية الأولى. وكان قد تم تعقيم ما يقرب من 500 مراهق ممن يطلق عليهم لفظ "؛الأبناء غير الشرعيين لمنطقة الراين" --قصرًا بعد عام 1937 وذلك كجزء من السياسة الألمانية "لتطهير السلالة الألمانية" صورة تم التقاطها عام 1936. —USHMM #74845/Library of Congress
|
|
|
The Museum’s exhibitions are supported by the Lester Robbins and Sheila Johnson Robbins Traveling and Special Exhibitions Fund, established in 1990.
|
