سلسلات "بودكاست"
أصوات ضد معاداة السامية؛ هى مجموعة تسجيلات صوتية مع شخصيات معاصره- شخصيات عامة، معلمين، رياضيين، رجال دين، ناجين من الهولوكوست، شباب. يتحدثون حول معاداة السامية و خطاب الكراهية فى وقتنا الحالي.
تم انتاج هذا العمل بفضل الدعم السخي من من إليزابيث و أوليفر ستانتون.
عرض: 11 20 / 67
-
حالة الخداع: قوة الدعاية النازية
ننا محاطون بدعاية في كل وقت: بعضها جيد، وبعضها خطر. فقد تم استخدام الدعاية في تأثيرات مدمرة خلال المحرقة وهي تستحق الدراسة لفهم كيف نكون معرضون للدعاية في حياتنا اليومية ولماذا. هذه الحلقة هي تجميع للناس لمناقشة علاقاتهم الخاصة بالدعاية والطرق التي تحميهم منها
-
عومر بوم
عاد عومر بوم إلى مسقط رأسه في المغرب لدراسة الاتجاه المتزايد نحو معاداة السامية. لذا فقد أجرى مقابلات شخصية مع مواطنين مغاربة مسلمين ينتمون إلى أربعة أجيال مختلفة، رغبةً في التعرّف على ما يشعرون به تجاه اليهود. وكان ما توصّل إليه عومر هو تحوّل ملحوظ نحو تراجع معدلات التفاعل معهم وكذلك زيادة العدائية تجاههم.
-
بارديب كاليكا
أصبح بارديب كاليكا من أقوى الأصوات المُنادية بنبذ الجريمة والعنف، بعد أن لقي والده مصرعه في معبد للسيخ بولاية ويسكنسن على يد أحد الأفراد الذين يؤمنون باستعلاء البيض. وقد ساعد كاليكا في تأسيس منظمة سيرف تو يونيت، التي تهدف إلى تجميع الناس من مختلف الديانات والثقافات.
-
حسن سربخشيان وپروانه وحیدمنش
قام كل من حسن سربخشيان وپروانه وحیدمنش بتجميع قصص وصور فوتوغرافية عن الطائفة اليهودية ذات التعداد المتضائل في إيران، والتي ساعدتهما في تأليف كتابهما "اليهود في إيران". وأخيراً، كلّفهما هذا البحث الهروب من وطنهما "إيران" إلى الولايات المتحدة.
-
ريتا جاهان فاروز
تُعد ريتا جاهان فاروز التي وُلدت في إيران، إحدى أشهر نجمات البوب في إسرائيل. كذلك اكتسبت ريتا قاعدة من المعجبين بها في إيران، بعد إطلاق أحدث ألبوماتها الذي غنته كله بلغة بلدها الأصلي "الفارسية"، على الرغم من حظر أغانيها هناك. وبالرغم من أن ريتا لا تعتبر نفسها شخصيةً سياسيةً، إلا إنها تضرب مثلاً في إمكانية أن يتحدى الفرد نظاماً مدعوماً من دولة معادية للسامية من خلال تخطي الحواجز الثقافية.
-
كولبيرت أي كينج
يشتهر كاتب العواميد كولبيرت كينج -الفائز بجائزة بوليتزر- بأرائه المباشرة والصريحة. وفي أحد العواميد الأخيرة التي كتبها كينج، عبر عن إحباطه من رد الفعل الدولي "الفاتر" على حد قوله، تجاه دولة إيران الداعمة لمعاداة السامية.
-
جميل باطيب
يعمل جميل باطيب كمدرّس لغة ألمانية لطلاب المرحلة الثانوية، الفرصة التي لا تسنح للكثيرين في تونس، ألا وهي تدريس الهولوكوست لهم. يسعى باطيب جاهدا ليكون أحد عوامل التغيير في العالم الإسلامي بصفته مشارك فعّال في الأحداث الأخيرة للثورة التونسية، وذلك من خلال محاربة الدعاية والمعاداة للسامية وإغفال الحديث عن الهولوكوست.
-
مهناز أفريدي
وُلدت مهناز أفريدي في باكستان وتعتنق الديانة الإسلامية، إلا إنها درست الديانة اليهودية وتاريخ اليهود، لذا تقابلت مع عدد من الناجين من الهولوكوست وزارت معسكر اعتقال داخاو إجلالاً للضحايا وتضرعاً لله من أجلهم. والآن فهي من خلال عملها، تحث الطلاب على دراسة الأديان والثقافات الأخرى.
-
دكتور مايكل غرودن
كتب الدكتور مايكل غرودن عن الأطباء النازيين والطرق التي تم بها تجريد المرضى من إنسانيتهم وتعرضيهم للتعذيب بشكل منهجي. وهو يعتقد أننا بحاجة إلى أن نكون على دراية بالطرق الذكية التي يمكن من خلالها هدم أخلاقيات مهنة الطب باسم البحث العلمي والصحة العامة.
-
ديفيد درايمان
كقائد لفرقة الهارد روك "Disturbed" التي تبيع أكثر من مليوني نسخة، فإن ديفيد درايمان يؤلف أغاني دائمًا ما تكون شخصية وسياسية. وفي طفولته، وبين الحين والآخر كان يُجرُّ إلى مشاجرات سببها تعليقات مضادة لليهود. بينما في مراهقته، خاطب المجتمع المنكر لمحرقة الهولوكوست والمعادي للسامية في أغنية له بعنوان "ليس مجددًا" (Never Again).
عرض: 11 20 / 67